خطفت بسيمة الحقاوي الأضواء الخميس 9 أكتوبر من خلال قصة مساندتها لأخيها في شجار جمعه مع شيخ مسن في الدروة. "الأحداث المغربية" نقلت بالصور والتفاصيل على لسان عائلة الضحية ماوقع من اعتداء سافر من طرف أخ الوزيرة على رجل مسن بسبب نزاع عادي بين الجيران وكيف هبت الوزيرة لنجدة أخيها ووصلت إلى عين المكان في وقت قصير وكيف عاش درك المنطقة حرج قبول شكاية برجل هو في النهاية أخر وزيرة في الحكومة الموقر "العلم" من جهتها لسان حال حزب الاستقلال مضت بعيدا في البحث عن نصيبها من الإشهار وهاجمت بضراوة أثارت انتباه المتتبعين الشركة الوطنية للاستثمار وبلاغها الذي أكد أن بوهمو هو الذي طلب إعفاءه. مقال العتيدة "العلم" الذي احتل الصفحة الأولى أثار النقاش بين صحافيي المملكة حول إقدام جريدة حميد شباط على مساءلة مثل هاته لبلاغ إعلاني صدر في صحف وطنية دون غيرها. "الناس" من جهاتها أخبرت قراءها أن نقاشا حو ل "الدولة العميقة" قد جمع الناشرين بوزير الاتصال مصطفي الخلفي في اجتماع بالرباط قبيل العيد، وهو كلام لايمكن أن تجده إلا في هذا المقال طالما أن كل مارشح عن هذا اللقاء لا يشير لا من قريب ولا من بعيد إلى مناقشة هذه العبارة إطلاقا في اللقاء. ويبدو أن عدم تمكين مصور يدير وكالة للصور من تسجيل اللقاء الداخلي للفدرالية هو الذي أثار الحفيظة و عجل ينشر هذا المقال لكي يشير في ختامه إلي أنه قد تم منعه من تصوير الاجتماع مع أن العادي هو منعه من تصوير اجتماع داخلي وغير مفتوح أمام الصحافة. إلى اللقاء مع قراءة أخرى لا يكون فيها المنع والتشكيك وضرب المسنين حاضرا كشك أحداث.أنفو