تشهد جماعة خط أزكان توترات غير مسبوقة، احتجاجا على غياب أقل الخدمات وأبسطها .. خصوصا و أن الجماعة توجد على بعد كيلومترات قليلة من مدينة آسفي، ولا يستفيد سكانها من الكهربة والماء الصالح للشرب، وتعبيد الطرق و إصلاح المسالك.. رغم الشكايات والعرائض التي تتوصل بها سلطات الوصاية و رئاسة المجلس . وعلى ذكر المجلس فقد سبق و أن حلت لجنة من المجلس الجهوي للحسابات للتحقيق في ملف الخروقات التي تحدث عنها مستشارو المعارضة، ورفضوا بعدها التصويت على الحساب الإداري، و المشاركة في الدورات، دون أن تعرف الساكنة أو الوضعية أي تغيير رغم لجان التفتيش و رغم الرسائل المبعوثة مركزيا.