عرفت جماعة امينفاست التابعة لنفود عمالة سيدي افني مشكل طال امده في الاراضي المجاورة للجماعة خصوصا بعد ما عرفته الجماعة من تطور في البنية التحتية واعادة الهيكلة الشئ الدي أسال لعاب العديد من السكان الدين يدعون ان الاراضي في ملكيتهم , فبعد الصراعات الطويلة الامد التي لم يحسم فيها القضاء لحد الساعة بين المدعين والمدعى عليهم في صراعات عارية يدعي كل طرف ان هو المالك لهده الاراضي استفاقت الجماعة هده الايام على وقع الترامي على اراضيها والتابعة لها والمجهزه والمحددة من الودادية السكنية التي حدد الاراضي وفق ضوابط قانونية ومند امد بعيد الا ان المترامين تجاهلوا القانون وتصرفوا حسب املاءاتهم العقلية متجاهلين كل الاعراف والقانون حيت قاموا بحرث الاراضي وطردوا بل اعتدوا بالضرب والسب والقدف لزائرين والمشترين لبقع سبق للودادية ان باعت لهم هته البقع وبشروط تفضيلية ولسنوات عدة . وقد تصرف هولاء الاشخاص وبالطرق الوحشية وجد معها السيد الرئيس والمكتب المسير للجماعة انفسهم امام امر لا يطاق ولا حول لهم ولا قوة في وضعية قانونية وامنية منفلتة وكان المنطقة في عهد السيبة في غياب ملحوظ للسلطة المنغمسة في سباتها العميق ولا تحرك ساكنا.. وضعية يسائل معها الراي العام السيد عامل اقليمسيدي افني شخصيا للتدخل ووضع الحد لهد التصرفات الغير مقبولة وزجر المتورطين في هده الافعال الاجرامية..