عرف مطار الحسن الاول صبيحة امس الاحد 30اكتوبر الجاري، انزالا امنينا مثيرا ،املته الزيارة التي يقوم بها اسبانيين مؤيدين للطرح الانفصالي ،ونظرا لهدا الموقف الدي بررت به السلطات طردها للبرلماني الاسباني ورفيقه،اللدين منعتهما قوات الامن من النزول من الطائرة ،كما وصف لنا احد الدين واكبوا عملية الطرد بانها كانت مشينة،قد تسبب في ازمة بين المغرب واسبانيا. واثناء نزول الطائرة القادمة من لاس بالماس لوحظ بالمطار ومحيطه بعض النشطاء الصحراويين الدين كانوا في انتظار ضيوفهم،الدين لم يتم استقبالهم رسميا،ومنعوا من الهبوط من الطائرة التي عادت لتوها من حيث اتت .