تم العثور على شاب في عقدة الثاني مغمى عليه في الطريق داخل التراب الاقليمي بشفشاون.وقد تم نقله الى المركز الصحي "سبت بني سميح".الا انه لفظ انفاسه الاخيرة قبل الوصول الى المركز الصحي. مما اضطر نقله الى مستودع الاموات بمدينة شفشاون للتشريح ومعرفة الاسباب الحقيقية للوفاة النيابة العامة في المحكمة الابتدائية بشفشاون.ولحد الساعة ما زال الغموض يلف في سبب الحقيقي لوفاته وحسب مصادر عليمة ان الهالك ينحدر من مدشر اقوران التابع لجماعة بني سميح، و كان قيد حياته يتابع دراسته بالتعليم العتيق بنواحي "بواحمد"