أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، يومه الإثنين 26 فبراير 2018، عملية كللت بالنجاح. وحسب بلاغ الأطباء الذين أشرفوا على العملية، أنه بعد فترة راحة، التي أوصى بها الأطباء المعالجون، سيباشر جلالة الملك، حفظه الله، مهامه الاعتيادية، دون أي مانع. ويتمتع جلالة الملك حاليا بصحة جيدة، ولا تدعو العملية للقلق، ويحتاج جلالة الملك إلى مجرد فترة نقاهة بسيطة كي يعود لممارسة نشاطه الاعتيادي دون أي مانع. وارتفع الدعاء على لسان كل المغاربة متمنين لجلالة الملك الشفاء العاجل وموفور الصحة والعافية، كما انتشرت صور جلالة الملك على مواقع التواصل الاجتماعي وهو في العيادة الطبية بباريس مرفوقة بمتمنيات الشفاء العاجل لجلالة الملك، حتى يعود إلى ممارسة نشاطه الطبيعي، داعين له بالنصر والتمكين وللمغرب بالأمن والأمان.