ألغت إدارة مستشفى ابن سينا بالرباط شهادة الضعف المعروفة اختصارا بشهادة الاحتياج. وبعد ذلك، انطلقت شرارة الاحتجاج بتنظيم الآباء والأمهات والأطفال المصابين بمرض سرطان الدم، وقفة احتجاجية صاخبة، تلاها بعد ذلك احتجاج الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة.
حيث رفع المحتجون شعارات ضد قرار إدارة المستشفى الجامعي بالرباط، ونددوا بطريقة التعامل مع المرضى المصابين بهذا النوع من المرض. وهي الإجراءات التي ستحرم الآلاف من المواطنين الفقراء والمعوزين من الولوج إلى العلاج والتشخيص بدعوى بداية تطبيق نظام "الراميد".