- بنكيران يكشف أن عدد وزراء الحكومة المقبلة قد يصل إلى 30 وزيرا. -المغرب يتجه نحو الترخيص لبنك إسلامي وشركة إسلامية للتأمين بالمغرب، بشراكة مع قطر.
- الحركة الشعبية تتفاوض على وزارات الفلاحة والتجهيز والسياحة والخارجية، وترشح امحند العنصر ومحمد أوزين ولحسن حداد لحكومة بنكيران.
*أخبار اليوم المغربية:
-صلاح الدين مزوار يقول إن عبد العزيز الرباح القيادي في حزب المصباح كان يحاول إقناع تجمعيين بالانضمام إلى التحالف الحكومي الجديد، وذلك لأن الإسلاميين يرون في الأحرار عددا من الكفاءات والطاقات التي يرغبون في الاستعانة بها في تدبيرهم للحكومة المقبلة.
-مشروع بنك وشركة تأمين إسلاميين على مكتب بنكيران، ورئيس الحكومة المعين يبدي إعجابه بالمشروع القطري لأنه سيلبي حاجيات المغاربة.
-امحند العنصر وكريم غلاب وسعد الدين العثماني أبرز المرشحين لرئاسة مجلس النواب، وعباس الفاسي يؤكد أن حزبه سيخوض "حربا" لانتزاع هذا المنصب، والعنصر يقول إن الأمر يدخل في "المعادلة الشاملة".
*الصباح:
-أطراف التحالف تتحفظ على معايير بنكيران للاستوزار، وسباق محموم حول وزارات السيادة.
-عباس الفاسي يرفض فك الارتباط مع الاتحاد الاشتراكي، واستقلاليون طالبوا بإبرام تحالف جديد مع (المصباح) والابتعاد عن الكتلة.
-الاستقلال ينتقد خروج الاتحاد عن الكتلة، وعباس الفاسي يقول إن الاتحاد اتخذ قرار الخروج من الحكومة بهدف أخذ قسط من الراحة والتأمل والتفكير، مؤكدا أن من واجب الاستقلال أن يستمر في الحكومة بالنظر إلى ما تقتضيه المصلحة العليا للمغرب.
*الخبر :
- المجلس الوطني للحركة الشعبية يدعو إلى عدم استوزار من فشلوا في الانتخابات، ويؤكد على ضرورة ضمان مشاركة وازنة للحزب في حكومة بنكيران. والحزب يقترح لحسن حداد لتولي حقيبة الخارجية.
-عباس الفاسي يرفض استوزار من قضوا ولايتين في الحكومة، ويتوقع إحياء الكتلة الديمقراطية بعد ضمها مكونا سياسيا جديدا.
*النهار المغربية:
- بنكيران يصطدم بطموحات الاستوزار، وامحمد الخليفة متشبث بالعدل، وبنعبد الله يصر على السياحة والصناعة التقليدية.
- كريم غلاب يصرف ما تبقى من أموال وزارة النقل والتجهيز من أجل إنشاء ثلاثة مواقع إلكترونية جديدة بلغت تكلفتها 900 مليون سنتيم.
*الأحداث المغربية:
-عبد الإله بنكيران يقول إن وزارة الأوقاف من اختصاص إمارة المؤمنين، والحكومة الجديدة ستتشكل من 30 وزيرا، والأغلبية ترتفع إلى 226 مقعدا.
*الاتحاد الاشتراكي:
-حكومة بنكيران ستعتمد مبدأ الأقطاب الكبرى وتقليص عدد الوزراء إلى أقل من 30
*التجديد :
-وفد قطري رفيع المستوى يلتقي ببنكيران ويقدم مشروعا لإنشاء بنك إسلامي بالمغرب، ورئيس الحكومة المعين يقول إن مشروعا من هذا القبيل سيخدم مصالح المساهمين المغاربة ويلبي مختلف حاجياتهم.
-بنكيران يعلن تشبث حزبه بوزارة المالية، والحكومة ستضم بين 25 و30 حقيبة، ويقول إن "مرحلة الحرب مع الهمة انتهت، وأرجعنا العداد لدرجة الصفر".
*بيان اليوم :
- أحزاب التحالف الحكومي تبدأ مشاورات تشكيل الحكومة المقبلة، وبنكيران يقول إنه لا يعترف إلا بالوزراء الذين سيقترحهم وسيعينهم الملك ، ولا مكان لوزارات السيادة.
- وسط تخوفات من استغلال الأسلحة الليبية المهربة، المغرب يتولى الرئاسة الدورية لمبادرة (خمسة زائد خمسة دفاع) لسنة 2012.
*الصحراء المغربية:
-حزب الاستقلال يسعى إلى أن تكون الوجوه المقترحة لتولي مهام وزارية باسم الحزب في الحكومة المقبلة شابة وجديدة، وذلك لإعطاء ديناميكية للعمل الحكومي.
-في انتظار التصويت عليه من قبل البرلمان الأوروبي، تمديد اتفاقية الصيد البحري مع المغرب سيخرس أفواه الخصوم ويدحض ادعاءاتهم..
* لوسوار إيكو:
- هندسة الحكومة المقبلة في صلب المفاوضات التي انطلقت أمس بين عبد الإله بنكيران وشركائه الثلاثة، وتعيين الوزراء الجدد ليس بالأمر الهين وكل حزب سياسي له معاييره الخاصة، ومسطرة تسمية المرشحين قد تأخذ بعض الوقت. والمجلس الوطني للعدالة والتنمية يصادق نهاية الأسبوع الجاري على القائمة النهائية لوزراء المصباح.
* أوجوردي لوماروك:
- بنكيران يتخلي عن مبدأ تقليص الحكومة، و25 الى 30 وزيرا لإرضاء الحلفاء. وعبد الإله بنكيران يؤكد التوصل إلى اتفاقات مبدئية بشأن توزيع الحقائب الوزارية باستثناء وزارة المالية، ويشدد على أن عملية التوزيع لن تتم فقط اعتمادا على عدد المقاعد المحصل عليها خلال الانتخابات المبكرة، ولكن بناء على اعتبارات أخرى.
- إعداد برنامج حكومي مشترك .. معركة أخرى لعبد الإله بنكيران، حيث سيكون رئيس الحكومة الجديد أمام مهمة صعبة لتحقيق تقارب بين مواقف مختلف الأحزاب من أجل وضع برنامج مشترك يشكل أرضية عمل للحكومة المقبلة.
* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:
- الحكومة المقبلة تتكون من 25 إلى 30 حقيبة وزارية، وقادة الأحزاب الأربعة التي ستشكل الحكومة المقبلة يجتمعون أمس لتعميق المشاورات حول هيكلة الحكومة والحقائب الوزارية، ورئاسة مجلس النواب توجد أيضا على طاولة المفاوضات.
- العديد من الأحزاب السياسية تحضر لمؤتمراتها الوطنية المرتقبة في النصف الأول من سنة 2012، بهدف تجديد هيئاتها التقريرية واختيار أمنائها العامين. وإذا كانت المهمة سهلة بالنسبة لبعض الأحزاب السياسية مثل العدالة والتنمية والاستقلال، المعروفين بانضباط أعضائهما، فإن الأمور ستختلف بالنسبة لأحزاب أخرى كالاتحاد الاشتراكي، والحركة الشعبية أو التجمع الوطني للأحرار.
* ليكونوميست:
- حزب العدالة والتنمية يتشبث بوزارة المالية. وعبد الإله بنكيران قرر الالتقاء يوم أمس برؤساء الأحزاب الثلاثة التي ستشكل الأغلبية المقبلة، وجدول أعمال الاجتماع يتضمن رئاسة مجلس النواب، التي قد تعهد إلى الاستقلال. وبمجرد الحسم في رئاسة الغرفة الأولى، سيتم الانتقال إلى هيكلة الحكومة قبل الانكباب على توزيع الوزارات والحسم في الأسماء المرشحة لها.
* البيان :
- رئيس الحكومة المعين، عبد الإله بنكيران، يضمن الأغلبية لتشكيل الحكومة الجديدة، بعد موافقة الهيئات التقريرية لأحزاب التقدم والاشتراكية والاستقلال والحركة الشعبية الانضمام إلى الحكومة. والعدالة والتنمية ينجح في تأمين أغلبية ب217 مقعدا من أصل 395 في مجلس النواب، ينضاف إلى هذه المقاعد، مقاعد أحزاب الحركة الديمقراطية الاجتماعية والعمل، والعهد الديمقراطي، والتجديد والإنصاف، ليصل بالتالي، عدد النواب الذي سيعتمد عليه فريق بنكيران إلى 224، وهو ما يمثل 57 بالمائة من عدد المقاعد في البرلمان.