تألقت فرقة "مهد المواهب" الموسيقية مساء الخميس، خلال سهرة فنية نظمتها بفضاء مسرح المعهد الاسباني "سيفيرو اوشوا" بطنجة، بمشاركة ثلة من الشباب الموهوبين في تنشيط هذا الموعد الفني الذي حمل شعار " موهبتي لا تبعدني عن ديني". ويهدف هذا النشاط الفني، حسب الجهة المنظمة، الى تحفيز وتشجيع المبدعين الموهوبين بمدينة طنجة , وتقديمهم للجمهور عبر خشبة المسرح، اضافة الى التأكيد على أن الموهبة الهادفة لا تبعد الشباب الموهوب عن دينه و مبادئه . وقد شاركت في إحياء هذا الموعد الفني، فرقة الراب الطنجاوية الشهيرة "سيسطيم أفريكانوا"، ممثلة في كل من عضويها البارزين محمد دين وأيوب، كما شارك أيضا كل من كل من فرقة "Deep Scar" وهي فرقة مكونة من أربعة أعضاء متخصصة في موسيقى " METAL " هذا اللون الموسيقي الجديد في بلادنا و الذي مازال يعاني من نظرة مجتمعنا الخاطئة اتجاهه، وفرقة " The Old Generation" وهي فرقة موسيقية متكونة من خمسة أعضاء و متخصصة في أغاني سنوات التمانينات، وصفاء بنماط المغنية وعازفة الغيتار، اما في مجال الخدع البصرية فقد تألق الساحر عبد الله المودن بتقديمه عروضا جديدة تهدف الى إثباث أن هذه الموهبة لا تمت بصلة لما يدعى بالشعودة أو السحر، وفي الختام كان الحضور على موعد مع فقرة كوميدية مع الكوميدي الطنجاوي الشاب ميميح الذي خلق جوا من المرح في وسط الجمهور. تألقت فرقة "مهد المواهب" الموسيقية مساء الخميس، خلال سهرة فنية نظمتها بفضاء مسرح المعهد الاسباني "سيفيرو اوشوا" بطنجة، بمشاركة ثلة من الشباب الموهوبين في تنشيط هذا الموعد الفني الذي حمل شعار " موهبتي لا تبعدني عن ديني". ويهدف هذا النشاط الفني، حسب الجهة المنظمة، الى تحفيز وتشجيع المبدعين الموهوبين بمدينة طنجة , وتقديمهم للجمهور عبر خشبة المسرح، اضافة الى التأكيد على أن الموهبة الهادفة لا تبعد الشباب الموهوب عن دينه و مبادئه . وقد شاركت في إحياء هذا الموعد الفني، فرقة الراب الطنجاوية الشهيرة "سيسطيم أفريكانوا"، ممثلة في كل من عضويها البارزين محمد دين وأيوب، كما شارك أيضا كل من كل من فرقة "Deep Scar" وهي فرقة مكونة من أربعة أعضاء متخصصة في موسيقى " METAL " هذا اللون الموسيقي الجديد في بلادنا و الذي مازال يعاني من نظرة مجتمعنا الخاطئة اتجاهه، وفرقة " The Old Generation" وهي فرقة موسيقية متكونة من خمسة أعضاء و متخصصة في أغاني سنوات التمانينات، وصفاء بنماط المغنية وعازفة الغيتار، اما في مجال الخدع البصرية فقد تألق الساحر عبد الله المودن بتقديمه عروضا جديدة تهدف الى إثباث أن هذه الموهبة لا تمت بصلة لما يدعى بالشعودة أو السحر، وفي الختام كان الحضور على موعد مع فقرة كوميدية مع الكوميدي الطنجاوي الشاب ميميح الذي خلق جوا من المرح في وسط الجمهور.