يا أيها الرجل الذي ملكني بنظرته و أسرني بضحكته و نزع من كل ورودي الأشواك إنني بكل سني عمري أهواك أيا من وهب الدنيا جمالها و أعطى الجمال قيمته لا تخبر العالم فانا في هواك طفلة تعلمت النطق حين قلت احبك و تعلمت المشي حين بدأت دربك يا من تعلمت فيه الغرام و عرفت في حبه قيمة الأحلام ها هي كل أيام عمري قربان تحت قدميك فما قيمتها معي إنها لحظة بقربك جعلتني أعي إنني أولد كل مرة ألقاك إنني و بكل ذرة في دمي أتمناك نورة المرضي-- لبريس تطوان -.