كشف تقرير نشرته صحيفة "إلفارو" الإسبانية، أن الأسلاك الشائكة لازالت متواجدة في السياج الحدودي لمعبر سبتةالمحتلة ولم يطرأ عليها أي تغيير، رغم كون الداخلية الإسبانية أعلنت في وقت سابق أواخر مارس هو بداية لإزالة الأسلاك من المعبر الحدودي. ومن الجانب المغربي يلاحظ أن السلطات المغربية لن تقوم بإزالة هاته الأسلاك المحاذية لباب سبتة بشكل نهائي، وهو ما يعتبره المهاجرون السريون سواء مغاربة أو أفارقة أكبر عائق نظرا لخطورته على أجسادهم، وبالتالي تمنعهم من الولوج إلى سبتةالمحتلة والاقتراب أكثر من الحلم الأوروبي.