يبدو أن مصير الآلاف من المقاطع المصورة (الفيديوهات) والقنوات التي تنشر على يوتيوب، باتت مهددة، لا سيما بعد إعلان الموقع الأربعاء أنه سيحجب جميع الإعلانات التابعة لقنوات تخالف سياسات الموقع الخاصة بخطاب الكراهية. فقد أوضح يوتيوب أنه حدث سياساته لحظر مقاطع الفيديو التي تروج للأيديولوجيات المتطرفة مثل التفوق العرقي أو الطبقي. وقال في مدونة رسمية إن لديه خطة طويلة الأمد ضد خطاب الكراهية.