نظمت جمعية شباب من أجل السلام و جمعية الصداقة المغربية اللاتينية وقفة احتجاجية على حلقية احتطاف واد سلمى من قبل مليشيات البوليزاريو مدعومة بدولة الجزائر بمجرد التعبير عن رايه المؤيد للمقترح المغربي للحكم الداتي. هدا وقد حمل رئيس الجمعية الجزائر المسؤولية كاملة ازاء ما قد يتعرض له الابن البار و المناضل الكبير من ضغوطات حيت يعتبر احتطاق سيدي مولود حرقا لمضامين الاعلان العالمي لحقوق الانسان حاصة البند 9 10 12 13 16 19 لميثاق حقوف الانسان. وقبل تسليم رسالة للقنصل قام سقير السلام باطلاق حمامة بيصاء قي السماء استقرت من تلقاء نفسها على نافدة القنصلية الجزائرية و هي رسالة يعبر قيها سفير السلام عن الاطلاق الفوري لسراح سيدي مولود و عن كق الجزائر عن معاداة المغرب