بالاضافة الى قساوة الطقس - ارتفاع الحرارة - الدي تعرفه بلدة بني تجيت المهمشة وغياب فضاءات للترويح يتم حرمان اطفال هده القلعة النضالية من حقهم في التخييم حيت لم بخصص لهده الجماعة و لو مقعد واحد ، سواء تعلق الامر بالمخيم القار او الحضري ، فاين نحن من الاتفاقية الدولبة لحقوق الطفل ؟ فكيف سيستقبل طفل بني تجيت الموسم الدراسي المقبل بعدما قضى جل عطلته في التسكع بين ازقة البلدة المغمورة بالغيار والحرارة المفرطة ؟ و اين هو دور المجتمع المدني خاصة الجمعيات المحلية العاملة في هدا المجال ؟ و في الاخير مادا ننتظر من هده الشريحة المهمشة ان تنجزه وحياتها كلها احباط و معانات ؟ ماهكدا تحترم حقوق الاطفال ببني تجيت التي يتم استفزازها عبر اجهزة التلفاز ...؟