تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لطفلة باكستانية في ربيعها السابع عُثر عليها قبل يومين، مقتولة في صندوق للقمامة، ما أثار موجة غضب بين النشطاء. وبحسب ما تناقلته وسائل إعلام أجنبية، فقد اختفت الطفلة الأسبوع الماضي بعدما كانت ذاهبة إلى منزل مجاور لبيتها (في إقليم البنجاب الباكستاني) لتلقي دروس في القرآن. من جهتهم أدان نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي الحكومة لفشلها في إلقاء القبض على المتورطين في الجريمة، كما اندلعت أعمال شغب يوم الأربعاء جراء ذلك. واختفت الطفلة التي تدعى "زينب أنصاري" الأسبوع الماضي أثناء ذهابها إلى منزل مجاور لبيتها (في إقليم البنجاب الباكستاني) لتلقي دروسا في القرآن، بينما كان والداها يؤديان العمرة في السعودية. وفي تفاصيل الحادثة، قالت السلطات إن الطفلة تدعى "زينب أنصاري" اختطفت واغتصبت ثم قتلت قبل رمي جثتها بصندوق القمامة.