عبرت ليلى أحكيم البرلمانية عن حزب الحركة الشعبية، عن أسفها الشديد لفقدان المقعد البرلماني بالناظور، والذي ترشح له سعيد الرحموني القيادي بذات الحزب، وأضافت أنها تحترم سعيد الرحموني أشد الإحترام، وأعلنت عن دعمها له في المحطات القادمة. وقالت ليلى أحكيم أن جميع مناضلي ومناضلات حزب السنبلة قاموا بمجهودات كبيرة من أجل إسترجاع المقعد البرلماني إلا أن الحظ لم يكن حليفا للحزب بهذه المحطة، كما قدمت الشكر لجميع الناخبين الذين إختاروا التصويت على حزب الحركة الشعبية وممثلها سعيد الرحموني. وأبرزت ليلى أحكيم أنه في الساسة لا وجود لإنتصار دائم أو هزيمة دائمة، معلنة أن المستقبل أمام الحزب للعودة بقوة في إقليمالناظور، وأنها ستدعم الحركة الشعبية كما دعمتها في الإنتخابات الجزئية. وأوضحت أنها لم تدلي بأي تصريح كيفما كان وليست مسؤولة عن ما يتم نشره أو قوله بدون علمها.