"وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون". ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره، تلقينا نبأ وفاة « أخ « قيدوم الصحفيين الأستاذ عبد المنعم شوقي وخال الزميل محمد الشرادي، وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر التعازي لعائلة المرحوم ، راجين من الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة، وان يسكنه فسيح جنانه، ويرزق أهله الصبر والسلوان . إنا لله وإنا إليه راجعون . ولا حول وقوة إلا بالله العلي العظيم.