علمت"أخبار بلادي" أن ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة وهم محمد أويحمان، عاشة ألحيان ولكبيرة أولحيان، لقوا حتفهم فيما سقط عدد آخر طريحي الفراش، نهاية الأسبوع الماضي، بدوار أيت إرغيت بدائرة أمزميز، والذي يبعد بحوالي 10 كلم من مركز أمزميز، بسبب إصابتهم تسمم في المياه الصالحة للشرب. وأفادت مصادر حقوقية من المنطقة أن الشكوك تحوم حول تسمم المياه التي تستعمل في الشرب، مضيفة أن فرضية هذا التسمم كان بسبب البراميل المستعملة سابقا في مبيدات أو كيماويات لبعض الشركات، وهي نفس البراميل التي يستعملها سكان المنطقة لتخزين المياه المجلوبة من الآبار والعيون ، والتي يتم اقتنائها من السوق الأسبوعأو شبه منعدم، اللهم مستشفى أمزميز الذي تتدنى خدماته خلال فترة العطلة الصيفية.وهي دون المستوى أصلا.