يستمر التواجد الملكي في مدينة مراكش في تغيير معالم احياءها العتيقة وإعادة تأهيلها عبر مجموعة من الاصلاحات التي طالت العديد من الاحياء، في إطار حرص الملك محمد السادس على حماية الموروث الثقافي والحضاري لمراكش وحسب ما عاينته "كش24" فإن الاصلاحات التي إنطلقت بمراكش مند سنوات في إطار مشروع "مراكش الحاضرة المتجددة" تحولت وثيرتها بشكل استثنائي وارتفعت معلنة نهاية مجموعة من الاوراش و كشفت الوجه الجديد لمجموعة من الاحياء العتيقة بالتزامن مع الزيارة الملكية التاريخية لمراكش التي وصفتها المهتمون بزيارة تحصيل النتائج والوقوف على مدى احترام الرؤية الملكية لمراكش كحاضرة متجددة وبعد الزيارة التاريخية لاحياء الملاح و اسواق مراكش والاحياء العتيقة المحيطة بمسجد مولاي يوسف والمدارات السياحية المؤدية له، تستعد أحياء عتيقة بمنطقة باب اغمات التاريخية لزيارة ملكية حولت معها هذه الاحياء لفضاء مغاير بعيد عن الفوضى و احتلال الملك العام و مظاهر البؤس التي كانت تؤثت المكان