دعا ناصر بوريطة، وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، وزراء خارجية الدولة الخمس المشاركين في قمة النقب التاريخية بإسرائيل، إلى عقدة قمة مشابهة في الصحراء المغربية. بوريطة ختم كلمتو اليوم فالقمة، بدعوة وزراء الخارجية المشاركين في قمة النقب، قائلا : "نأمل أن نلتقي في صحراء أخرى لكن بالروح نفسها". جوج وزراء خارجية الدول لي حاضرة هنا جاو الصحرا وفتحو قنصليات فيها، وللي هوما البحرين والإمارات، في المقابل باقي مصر مزعماتش وأمريكا مزال مترددة ولا تراجعات ولكن اعترافها بمغربية الصحرا باقي مستمر، وإسرائيل باقا معترفاتش بمغربية الصحرا مزال معطاتش موقف نهائي. هادشي لي داير المغرب هو استمرار لسياستو الخارجية لي بدات كتعطي ثمارها بقيادة الملك محمد السادس، طبعا دول كثيرة اعترفت بمغربية الصحرا ودول أخرى جايا فطريق الاعتراف. هاد الدعوة لي دار بوريطة سابقة في تاريخ ها العلاقات الدبلوماسية، ودليل آخر على أن المملكة ولات تلعب كبير فالعلاقات الدولية. تكون قمة أخرى فالصحرا، هادي غاتكون الضربة القاضية الخصوم. ومن الرسائل لي جات فكلام بوريطة قوله "نحن هنا لخلق القيمة التنافسية من أجل تحقيق السلام لكل دولة بالمنطقة، وهذه رسالة إلى العالم بأجمعه وإلى شعوب المنطقة.. نحن هنا لكي نخلق ونقوي العلاقات بين الشعوب وبعضها البعض، ونحن نأتي هنا من دولتنا من أجل تحقيق تلك السبل من أجل التعايش والتواجد (... ) هذه القمة مفعمة بالحيوية وهنالك تحسين في العلاقات بين الشعوب، فهذه القمة متميزة بالفاعلية المستمرة، من أجل تحقيق سبل التعاون والأمن والأمان والسلم بين الإسرائيليين والفلسطينيين".