المغرب قدم شكاية بتهمة التشهير ضد صحيفة "L'Humanité" الفرنسية ف 24 شتنبر، من خلال سفارتو ف باريس، بعدمت نشرات مقال ف30 يوليوز 2021 عنوانو "المراقبة الإلكترونية ف المغرب عيون السلطة وشخصيات اوروبية "، كتباتو الصحفية روزا موسوي. و ف الشكاية طالب المغرب، بمحاكمة باتريك لو هياريك، مدير الصحيفة الفرنسية، باعتبارو "المؤلف الرئيسي لجريمة التشهير العلني" وقال انه ف المقال كان "نقل متسرع للأخبار الكاذبة" وهادشي كيتطلب عقوبات و "تعويض على الضرر اللي لحق بالمملكة. وطالبت الشكاية، بتطبيق قانون العقوبات ف حق مدير النشر، والحكم باش يخلص اورو رمزي كتعويض على الضرر، و10000 اورو بموجب المادة 475-1 من قانون الإجراءات الجنائية. وجا ف نفس الشكاية انه ف 18 يوليوز 2021، تجمع ائتلاف إعلامي ف منصة "فوربيدن ستوريز" ونددو بأعمال المراقبة والتجسس من دول مختلفة ضد بزاف ديال الشخصيات العامة المغربية والأجنبية، وحتى الصحفيين ورؤساء المنظمات الدولية. وقالت الشكاية ان تقرير "Security Lab" مشكوك فيه بزاف كمرجع تبازاو عليه الاتحاد الإعلامي وامنيستي. واكدات الشكاية ان مقال "L'Humanité" فيه اتهامات تشهير خطيرة ضد أجهزة الأمن المغربية، كتبرر الدعوى اللي تقدم بها المغرب. وتقدم المغرب بشكوى ضد عدد من وسائل الإعلام الأوروبيية اللي داخلة ف هاد الائتلاف ، بحال "لوموند"، و"إذاعة فرنسا"، و"ميديابارت"، والصحيفة الألمانية "زود دويتش تسايتونگ"، وحتى امنيستي.
وكانت تقارير إعلامية قالت انه كاين احتمال يكون المغرب استعمل برنامج "بيگاسوس" ديال التجسس باش يستهدف تليفونات شخصيات عامة بينها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وصحافيين ونشطاء وحقوقيين وسياسيين. هاد القصة كلها بدات فاش "فوربيدن ستوريز" ومنظمة العفو الدولية جات بين يديهم قائمة فيها 50 ألف رقم هاتف اختاروهم كليان لمجموعة "NSO- ان إس أو" الاسرائيلية، مولات بيگاسوس، من 2016 بهدف التجسس. https://www.lemonde.fr/pixels/article/2021/10/01/logiciel-espion-pegasus-le-maroc-porte-plainte-contre-l-humanite_6096737_4408996.html