هاد الصداع لي منوضة دنيا باطمة ودايرة اليدين والرجلين باش مايتجبدش اسمها في قضية “حمزة مون بيبي” لي داير عصابة ديال التشهير والسب والقذف، غادي يحل بيبان كبار. دنيا خاصها متنساش أنها ماشي فوق المغاربة، وجوج ديال الأوسمة لي عطاها الملك ماشي كارط بلوش باش تبدى تقرر في طريقة تعامل القضاء معاها وتورطها من عدمو في قضية خلقات جدل في الرأي العام، وتخرج تكذب الأخبار بطريقة فيها بزاف ديال الاستخفاف. الوسام الملكي قدوة وكل واحد عندو خاص يمثلو أحسن تمثيل ماشي يبدى يتعنى بيه في الجلسات الخاصة ويظن أنه فعلا فوق القضاء ومحمي من المخزن ويبقى ليل ومطال يردد “أنا محمي من الفوق”. المثير أنه في السنوات الأخيرة ومباشرة من بعد تورط سعد لمجرد في قضايا اغتصاب في فرانسا وقبلها في ميريكان كانت هناك مطالب بسحب الوسام منو، لكن لمجرد ولا كيدير هاشتاكَ “#الله ينصر سيدنا” في كل بوسط، ودابا نفس المطالب كتجدد مع دنيا باطمة ماشي غير بسبب الاتهام والاستدعاء ولكن بصورة عامة على طريقتها الشخصية في التعامل والمعاطية. ودابا كملات الفنانين وناضت باغة تعاطا مع الصحافيين حيت نقلو خبر صحيح أنه تم استدعاءها للاستماع إليها فقضية حسابات “حمزة مون بيبي”. والمحاضر قريبا غادي تولي منتشرة، وديك الساعة كولشي غادي يقرا شنو قالو المتهمين لي حاليا مشدودين في حبس “الأوداية” عليها وعلى ختها. وفي الأخير، نعاودو نأكدو أن الوسام قدوة ولكن أي واحد كحل الضواسة خاص يتحيد منو، ماشي يتعنى بيه.