حل الملك محمد السادس مرفوقا بالأمير مولاي إسماعيل، عشية اليوم الخميس بكوناكري، في زيارة عمل وصداقة لجمهورية غينيا، المحطة الثالثة من جولة إفريقية قادت جلالته إلى كل من غانا وزامبيا. باقي ليه جوج دول ويسالي هاد الجولة. وقد استقبله بمطار كوناكري- غبيسيا الدولي، وجد رئيس جمهورية غينيا فخامة السيد ألفا كوندي للي هو احد اكثر الاصدقاء وفاء للمغرب في افريقيا. معزة الملك خلات الحكومة والمعارضة تستقبله٬ اذ استقبله رئيس الحكومة الغينية، ومحافظ مدينة كوناكري وكبار ضباط القوات المسلحة الغينية، ورؤساء المؤسسات الجمهورية، والممثل الأسمى لرئيس الدولة، وزعيم المعارضة، وأعضاء ديوان رئاسة الجمهورية، وأعضاء الحكومة، والوزراء المستشارون، وأعضاء السلك الدبلوماسي وممثلو المنظمات الدولية المعتمدون بكوناكري. الوفد المغربي يضم مستشار الملك فؤاد عالي الهمة والفعفاع صلاح الدين مزوار وزير الشؤون الخارجية والتعاون، وأحمد التوفيق وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية ومحمد بوسعيد وزير الاقتصاد والمالية ووزير التجهيز والنقل واللوجيستيك بالنيابة، ونبيل بنعبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة، ومولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي ووزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة بالنيابة، وعزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري ووزير السياحة بالنيابة، والحسين الوردي وزير الصحة، وناصر بوريطة الوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، إلى جانب عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية. استقبال حار داروه للملك فالمطار وفالشوارع. الملك عاون بزاف غينيا باش كانت تاكل العصا فايبولا. الطائرة الوحيدة اللي بقات تدخل وتخرج من مطار كوناكري هي طائرة لارام. هاد الدعم ما عمر هاد الدولة تنساه. الرئيس صديق كبير للمغرب كيزورو باستمرار. هاد الصداقة بانت بزاف فمؤتمر الاتحاد الافريقي الاخير. كوندي ولى هو الرئيس ديال الاتحاد الافريقي ودعم المغرب بزاف بزاف. الرئيس ضارب مع رئيس جنوب افريقيا زوما اللي بغى يعترض ولا يدير لعصا فالرويضة وبغى يطلب استشارة قانونية دار فيه الرئيس كوندي وقال ليه خاصك تحترم الديموقراطية والاغلبية باغيين المغرب. مع ذلك بديبلوماسية وبعد ما تبادل الهدرة مع زوما وكان التبادل قاصح٬ اختار عدم المواجهة ودار لكلشي خاطرو. الرئيس دار كلمة زوينة باش دخل الملك وهدر على دور جدو وعلى امور كثيرة خلات الملك ناشط. وقف راجل مع المغرب