وقفت " كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد 17/16 يناير 2016، على مجموعة من العناوين البارزة: بنعدي: صعود إلياس العماري لقيادة "البام" سيكون "استفزازا"
ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أنه على بعد أسبوع فقط من انعقاد المؤتمر الوطني للأصالة والمعاصرة، خرج حسن بنعدي، الأمين العام الأسبق للحزب عن صمته وجهر بتحفظه على تولي إلياس العماري، الرجل القوي في التنظيم لمنصب الأمانة العامة.
بنعدي قال في حوا مطول مع الجريدة، تنشره بداية الأسبوع المقبل، إن وصول إلياس العماري إلى قيادة الحزب سيعد "استفزازا لعدد من القوى"، مضيفا "أن أحد قادة العدالة والتنمية قال لي: إذا وصل إلياس إلى أن يصير أمينا عاما للحزب" فإننا لن نحتاج إلى تنظيم حملة انتخابية.
وجاء في باقي العناوين "دبلوماسية الضغط الاقتصادي تنجح مع السويد في ملف الصح اء"، و"الدولة-العدل والإحسان.. شد الحبل يهدد بقطع شعرة معاوية"، و"القاعدة في المغرب الإسلامي ترد على داعش بالدعوة إلى تحرير سبتة ومليلية!"" و"بعد الوقفات.. الأساتذة المتدربون يجربون سلاح الاعتصامات"، و"الهبات الملكية توزع بالمروحيات"، و"الضحاك يرفع العصا في وجع الجمعيات"، و"المحكمة تلغي قرار مدير لاماب طرد صحافية".
الجيش يحمي السدود من "داعش"
وأفادت "الصباح" أن المغرب لم يتأخر في الإعداد لمواجهة التهديدات، التي كشفتها تقارير استخباراتية أمريكية تحذره من نوع جديد للعمليات الإرهابية يهدف إلى الضرب بالتكنولوجيات الحديثة من خلال استعمال الأنترنت لتعطيل أنظمة مراقبة المطارات ومحطات إنتاج الكهرباء وشبكات توزيعه.
وتسلم الجيش، أول أمس الخميس، مهام تشديد الحراسة الإلكترونية على السدود والبنوك وشبكات الاتصال، وذلك بتوقيع عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، على مشروع مرسوم
يحمل توقيع عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب في الدفاع الوطتي يتعلق بتحديد إجراءات حماية نظم المعلومات الحساسة للبنيات التحتية ذات الأهمية الحيوية.
وجاء في باقي العناوين "البحث عن بائع متجول حاول قتل مخزني"، و"بنكيران يواجه المتدربين بنعومة"، و"العنصر يرفض إرجاع سيارات الدولة"، و"مصممة أزياء تنصب باسم أميرة"، و"العماري: إما أنا أو المنصوري"، و"شركة لتحصيل الديون.. والنصب"، و"ملف: المغاربة والعنف.. كلشي شاعل".
التعرف على هوية شكيب أكروح
وكتبت "الأحداث المغربية" أن المخابرات المغربية تؤكد مرة أخرى مهنيتها بعد إعلان فرنسا عن هوية الإرهابي صاحب الجثة الذي قتل إلى جانب أباعوض وقريبته في سان دوني، والذي سبق التنبيه إلى خطورته من طرف الأجهزة المغربية التي كانت تتعقبه منذ تطرفه ورحيله إلى سوريا انطلاقا من بلجيكا.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "هكذا التهمت داعش أبناء عائلات بسيطة في سبدي سليمان"، و"السويد تصعق الجزائر وتتخلى عن الاعتراف بالجمهورية الوهمية"، و"توقيف شخصين قتلا طفلة بعد اغتصابها"، و"القاعدة تهدد بتحرير سبتة ومليلية وإعلانهما خلافة إسلامية"، و"معبر باب سبتةالمحتلة: القنبلة الموقوتة"، و"معارضون ومثقفون سنيون أعدمتهم إيران".