لم تتريث كيري كيندي "رئيسة مركز روبرت كيندي لحقوق الانسان و"سانتيغو كانتون" المدير التنفيذي لشركاء المركز لحقوق الانسان ولم تتصل وتتبين الخبر الصحيح من الخاطئ عندما قالت ان منزل اميناتو حيدار بالعيون تعرض لهجوم وان الحائزة على جائزة مركز روبرت كيندي لحقوق الانسان ورئيسة تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الانسان (كوديسا) التي كانت مع موظفين اممين لم يغادروا البيت حتى جاءت قوات المينورسو. البيان التي اصدرته كيندي قدم مغالطات كثيرة. محمد سالم الشرقاوي رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الانسان في العيون حكى في حوار نشرته "كود" هذا الصباح ما حدث. فاللجنة هي من تدخلت. "كود" ستنشر في وقت لاحق فيديو حصري عن العملية. اميناتو حيدار تعرف كما يعرف اعضاء الوفد الاممي ما حدث تلك الليلة من الاسبوع الماضي بالعيون". رابط الحوار