— يسود تذمر كبير، بين الفاعلين المحليين وساكنة الداخلة، بعد ان سبق لوزير الصحة الوردي أن أعلن في شتنبر من 2013، بعد زيارته للمدينة، الشروع في توسيع وتجهيز المستشفى الإقليمي بالداخلة ليصبح مستشفى جهوي في بداية 2014، وثم اعتماد غلاف مالي حسب تصريح الوزير قدر ب 300 مليون درهم، لكننا في نهاية 2014، وبقي المستشفى على حاله. أما وزير التعليم العالي والبحت العلمي وتكوين الأطر لحسن الداودي، فأكد عن قرب إقامة فرع للمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير ENCG، بحاضرة واذي الذهب، وطلب من الوالي توفير البقع الأرضية للشروع في البناء إلا أن وعوده ذهبت أدراج الرياح.