علمت البوابة من مصادر مطلعة ومن ساكنة حي البام بدار ولد زيدوح ان أشغال التهييئة تسير بوثيرة يشوبها الارتجال والانتقائية والمحسوبية،كما اشارت الى ان المقاولة المتعاقد معها لا تخضع لدفتر التحملات الذي تخضع له مثل هاته الصفقات، اذ ان اشغالها تتم بعيدا عن اي رقابة او متابعة تقنية من طرف الجماعة، واكد السكان والمتتبعون للشأن المحلي بدار ولد زيدوح ان المقاولة تقوم باعمال ترقيعية فحسب وانها تتعامل بانتقائية في تمرير القنوات اذ انه يكفي ان يقوم شخص بارشاء العاملين في الحفر فيغيرون اتجاه عملية الحفربعيدا عن المنزل او المقهى .