بنبرة حزينة و شجاعة قل نظيرها في مشهدنا الكروي الرديء اقر نائب رئيس الفريق على ميكروفون الأحد الرياضي بمسؤولية المكتب المسير في هده النكسة الكروية المحلية, معتذرا للجمهور الملالي الذي وصفه بالرائع .وحتى نكون موضوعيين لا بد من تسليط الضوء على كل الزوايا المظلمة في هدا الحدث الحزين. فالبطولة التي تسمى افتراءا احترافية بئيسة هدا البؤس لم يعكسه الاحفل تسليم الدرع للفريق الفائزبها وفي نكستنا لا بد من الإشارة إلى : *البرمجة الهاوية التي تقاذفت بفريقنا شمالا و شرقا و في هوامش ضيقة تقلصت إلى يومين أو ثلاثة أحيانا *التحكيم الهاوي الذي حرم الرجاء من العديد من النقاط بشكل مكشوف و نخص بالذكر الكزاز الذي حرمنا من فوز بين أمام الماص .فهنيئا لك أيها القنيطري !!!! البار. *عدم توفير ملعب للفريق مما حدا به للخضوع لأجندة فريق آخر يمارس في الهواة. * تخلي المدربين عنه رغم العقود الموقعة بدءا بخيري الذي لم يصدق ان ينفصل الطوسي عن الجيش حتى هرول نحوه تاركا الرجاء للمجهول إلى فخر الدين رجحي. فعن أي احتراف تتحدثون أيها السادة ? ختاما لانملك في غمرة حنيننا للزمن الجميل زمن بصير.. بوعميرة.. الرشام.. التازي.. سوكين.. بدراوي.. نزير.. ....و قبلهم : نجاح.. الولد.. مازي ...و اخرون إلا الدعاء لعميدنا السابق رشيد بوعميرة بالشفاء العاجل وكل سقوط و انتم بألف خير .