قالت وزارة الصحة بان التحليلات المخبرية، أكدت تسجيل ما مجموعه 1046 حالة اصابة جديدة بفيروس كورونا الى حدود السادسة من عشية يومه الخميس 30 يوليوز، لترتفع بذلك الحصيلة الاجمالية إلى 23259 حالة منذ بداية الجائحة. وتتوزع الحالات الجديدة على كل من الدارالبيضاءسطات ب 267 حالة، تليها جهة طنجةتطوانالحسيمة ب 258 حالة، ثم جهة فاسمكناس ب 227 حالة، وجهة مراكش اسفي ب118 حالة، وجهة الرباطسلاالقنيطرة ب 95 حالة، فيما سجلت الجهة الشرقية 33 حالة، وسجلت في درعة تافيلالت 30 حالة، بالاضافة الى جهة بني ملالخنيفرة التي سجلت 10 حالات، فيما سجلت اربع حالات في كل من جهتي سوس ماسة و الداخلة وادي الذهب. في مقابل ذلك أكدت المعطيات التي كشفت عنها وزارة الصحة، من خلال الندوة الصحفية اليومية الخاصة بآخر مستجدات الحالة الوبائية في المغرب، -أكدت- تسجبل 186 حالة شفاء إضافية لترتفع الحصيلة الإجمالية للتعافي من مرض ‘كوفيد19' إلى 17311 حالة مند بداية انتشار جائحة كورونا في البلاد. ووفق المصدر ذاته فإن عدد الحالات المستبعدة، بعد الحصول على نتائج سلبية تهم التحاليل المخبرية، قد بلغ ما مجموعه 1207936 حالة بداية الفيروس. من جانب اخر أفادت الوزارة الوصية أنه تم تسجيل 12 حالة وفاة خلال 24 ساعة الماضية ليصل عدد "ضحايا كورونا" إلى 346 حالة. واوضح نفس المصدر ان حالات الوفاة المعلن عنها مساء اليوم الخميس، سجلت في كل من طنجة بحالتين، و الدارالبيضاء ب5 حالات، ثم حالتين بفاسمكناس، وحالة بمكناس، اضافة الى حالة واحدة ببركان، وحالة واحدة بمراكش. أما فيما يخص الحالات النشطة، اي الحالات التي ترقد في مختلف مستشفيات المملكة، فقد بلغ 5602 حالة، تتوزع على كل من طنجةتطوانالحسيمة 1644، الدارالبيضاء 1597، فاسمكناس 1164، مراكش اسفي 587، الرباطسلاالقنيطرة 293، الشرق 95، درعة تافيلالت 73، بني ملالخنيفرة 54، الداخلة وادي الذهب 51، سوس ماسة 26، العيون الساقية الحمراء 10، وكلميم واد نون 5. وبعد هذه الحالات يتوزع مجموع الحالت المسجلة على المستوى الوطني على مختلف الجهات وفق الشكل التالي: الدارالبيضاءسطات 5994 +267 طنجةتطوانالحسيمة 5317 +258 فاسمكناس 3352 +227 مراكش أسفي 3628 +118 الرباطسلاالقنيطرة 2400 +95 الشرق 456 +33 درعة تافيلالت 661 +30 بني ملالخنيفرة 240 +10 سوس ماسة 130 +4 الداخلة وادي الذهب 84 +4 العيون الساقية الحمراء 837 كلميم واد نون 160 وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين بالمزيد من الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.