أصيب ابن في سن 18 سنة وذلك بعدما انفجر على وجهه الهاتف، وبحسب ما أكدته أم المصاب، فابنها كان يراجع دروسه عبر الهاتف رابطا اتصالا هاتفيا بالڤيديو مع أستاذه، وسرعان ما ارتفعت درجة حرارة الشاحن، فانفجر في وجه الضحية ليصيبه بشظرات على مستوى العينين. ويشار إلى أن الوضعية التي تمر منها عائلة الضحية، تكاد تكون قاهرة، الشيء الذي جعل والدته تطلب المساعدة، الإبن تحدث بدوره بنبرة حزن قائلا: » بقات ليا شهرين على الإمتحان الوطني كنطالب المحسنين لي قدروا يوقفوا معايا يعاونوني فهاد الظرفية.. أنا مقبل على إجراء عملية في حالة لم يتم شفاء قرنية العين « .