كبر هشام مسون. لم يعد عوينة ذلك الطفل الذي تعرف عليه المتفرج المغربي في سلسلة "للا فاطمة" وفيلم علي زاوا أو أعمال سينمائية أخرى. يؤكد أنه عكس ما سبق أن نشرته الصحافة، ليس لكل الأطفال الذين شاركوا في فيلم علي زاوا سوابق. وأن الأمر يتعلق بحالة يتيمة جرى تعميمها. ويضيف في حوار مع "فبراير.كوم" أنه لم يختر طوعا توقيف المشاركة في سلسلات رمضانية ناجحة، ولكن لأنه يفضل أن لا يشارك في أعمال تعتبر بلغة الشارع "حامضة". باختصار، يؤكد هشام مسون:"المغاربة بغاو اللي يضحكهم ماشي اللي يضحك عليهم"