مباشرة بعد أن طلب الفريق الاشتراكي بالترحم على روح الشهيد المهدي بنبركة، وقراءة الفاتحة على روحه، وقف النواب الحاضرين في الجلسة وتلوا الفاتحة على روح الشهيد وكان الفريق الاشتراكي هو الذي طلب أيضا الكشف عن مصير المهدي بنبركة، والذي كان أول رئيس للمجلس الوطني الاستشاري، اللبنة الأساسية لمجلس النواب.