نفى نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وجود أية حركة تصحيحية بحزب الكتاب، معلنا أن الشخص الذي يدعي تزعمه لحركة تصحيحية ضد قيادة الحزب، هو شخص أحمق فاقد للأهلية العقلية والحزبية، لأنه تم طرده منذ مدة من الحزب، بعد أن طلب منه عدة امتيازات باعتباره وزيرا مشرفا على قطاع السكنى بالمغرب! وأضاف بنعبد الله في تصريحه ل »فبراير.كوم »، أن شخص أو شخصين هما من خلقا هذه البلبلة، واصفا دعوتهما بإقالة وزراء الحزب بحكومة عبد الإله بنكيران شرفات أفيلال وعبد السلام الصديقي لإساءتهما للمغاربة في تصريحات سابقة ب « الكلام الفارغ ، وخوار في خوار ».