« ربما يكون إسمه كافيا؛ للتعبير عن الخواء،عن العنجهية البورجوازية المسنودة إلى كتف الإستبداد، عن كراهية الآخرين، خاصة منهم الحاملين لكل ما يفتقد، لكل ما يمقت القيم والصدق والنضال .. » هذا ما كتبه القيادي في حزب الاتحاد الاشتراكي والبرلمان حسن طارق على صفحته على الفايسبوك، وهو يضيف معلقا على نازلة تدوينة الوزير السابق بلخياط التي استهدفت زعيمة الحزب الاشتراكي الموحد: » هو لا يحتفظ في مخياله اليميني المريض، إلا ما إستورده من أسياده في الثروة والسياسة، صورة نمطية /عنصرية للمرأة اليسارية، مليئة باستيهامات الإحتقار التي تصنعها جلسات الأنس في الصالونات المخملية لكاليفورنيا، وداخل ميكروكوزم مجتمعات البورصة وزواج العائلات الكبيرة ومصاهرات السلطة والمال. وختم الاشتراكي منصف بلخياط كلمته بالقول: »#نبيلة_بزاف_عليك »