علم أن مواطنة مغربية قتلت بليبيا رميا بالرصاص بمجرد وصولها إلى هذا البلد.
إذ تعرضت المغربية التي تدعى قيد حياتها بشرى الزناري لعملية قتل غامضة من طرف مسلحين في العاصمة الليبية طرابلس، كما قتل في العملية ليبيان، ولم يفتح أي تحقيق من طرف ليبيا حتى اليوم.
وكانت الفتاة الضحية توجهت إلى ليبيا قبل أيام فقط لدى في زيارة لأختها المقيمة هناك من أجل الدراسة في مجال الطيران، لكنها تعرضت للقتل بعدما نزلت في المطار وأخذ سيارة أجرة، ليتم إطلاق الرصاص عليها فور نزولها.
فيما السؤال الكبير يبقى هل العملية مدبرة أم وقع غلط في تحديد الشخصية المستهدفة وذهبت الفتاة ضحية؟.