كشفت مصادر مطلعة أن قضاة من المجلس الأعلى للحسابات الذي يرأسه إدريس جطو، حلوا بقطاع الثقافة التابع لوزارة الاتصال والثقافة التي يوجد على رأسها حاليا الحركي محمد الأعرج، وذلك للشروع في عملية افتحاص تهم الصفقات التي أجراها الوزير محمد أمين الصبيحي خلال ولاية الحكومة السابقة التي قادها عبد الإله بنكيران، وتشمل عملية الافتحاص الصفقات التي أجريت في الفترة ما بين 2012 الى 2016. وينتظر أن تشمل التحقيقات الدعم ايضا الذي قدمته الوزارة للمنتجين السينمائيين والجمعيات.