أعلنت طيران الإمارات عن تقديم وزن أمتعة إضافي مجانا للمسافرين من وإلى وجهاتها في أفريقيا بما في ذلك المغرب. وتسري العروض على الحجوزات التي يتم إنجازها اعتبارا من 9 غشت الجاري. وحسب بلاغ للشركة سيستفيد المسافرون في الدرجة الأولى أو درجة رجال الأعمال من وإلى أي وجهة لطيران الإمارات في أفريقيا من وزن أمتعة مجانا قدره 64 كيلوغراما (حقيبتان وزن كل منهما 32 كيلوغراما). أما المسافرون في الدرجة السياحية (تذاكر سعر التوفير أو السعر المرن أو السعر الأكثر مرونة)، فيمكنهم الاستفادة من وزن أمتعة مجانا قدره 46 كيلوغراما (حقيبتان وزن كل منهما 23 كيلوغراما) وحقيبة واحدة وزنها 23 كيلوغراما لتذاكر السعر الخاص. وتوفر مبادرة طيران الإمارات السخية الجديدة وسياسة الأمتعة المجانية للمسافرين من وإلى أفريقيا للعملاء راحة بال إضافية للتخطيط والاستمتاع برحلاتهم. وقالت الشركة في البلاغ ذاته إنها قادت الصناعة في جهودها للتخلص من ضغوط السفر، حيث تحرص على حماية صحة عملائها لضمان شعورهم بالأمان والثقة عند اتخاذ قرار السفر. وتطبق الناقلة أحدث تدابير الصحة والسلامة في كل خطوة من الرحلة. كما أدخلت مؤخرا تقنية بدون تلامس لتسهيل مرور العملاء عبر مطار دبي الدولي، وعززت قدراتها في التحقق الرقمي لتزويد عملائها بفرص أكثر للاستفادة من جواز سفر IATA هذا الصيف. ولا تزال طيران الإمارات محافظة على ريادتها في الصناعة، من خلال المنتجات والخدمات المبتكرة التي تلبي متطلبات المسافرين في هذه الظروف غير العادية والمتغيرة. فقد عززت الناقلة مؤخرا مبادراتها في مجال رعاية العملاء من خلال سياسات حجز أكثر سخاء ومرونة، ومددت أيضا التغطية التأمينية ضد مختلف المخاطر، وساعدت عملاءها على الاحتفاظ بأميالهم وحالة الفئة في برنامج "سكاي واردز طيران الإمارات". وتحث طيران الإمارات عملاءها المسافرين من وجهاتها في أفريقيا على التحقق من أحدث قيود السفر الحكومية في بلدانهم ومحطات سفرهم، والتأكد من استيفائهم متطلبات وجهاتهم النهائية على https://www.emirates.com/ae/arabic/help/covid-19/ ومع مبادرة كثير من دول العالم إلى إعادة فتح حدودها وتخفيف قيود السفر، تواصل طيران الإمارات توسيع شبكتها بأمان واستدامة. إذ استأنفت خدمات الركاب إلى أكثر من 120 وجهة واستعادت نحو 90% من شبكة خطوطها ما قبل الجائحة. وتوفر طيران الإمارات لعملائها السفر من دبي وعبرها، برحلات مريحة وسلسة، إلى الأميركتين وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط ودول منطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية.
