كارثة بيئية بكل المقاييس تعيش على وقعها ساكنة اولاد عبد النبي ومركز دار ولد زيدوح على حد سواء ، حيث أصبح مجرى "الصفاية" الملوث بالمياه العادمة و القادمة من معمل تكرير السكر باولاد عياد كابوسا يطارد سكان المنطقة . فمعاناتهم يومية مع هذا المجرى من خلال الإستنشاق الإجباري للروائح الكريهة المدعومة بجيوش الناموس التي تقوم بهجمات متواصلة تنتهي بإصابات جلدية وتنفسية .