فى ليلة زفافها.. تكتشف أنها حامل من شقيقها أمرت مؤخرا النيابة العامة بمنطقة شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية المصرية بسرعة ضبط وإحضار متهم باغتصاب شقيقته، حتى حملت منه بعدما عاشرها جنسيا بالإكراه عدة مرات داخل شقتهما بمنطقة بهتيم. وكانت أجهزة الأمن بمحافظة القليوبية «50 كم شمال القاهرة» قد تلقت بلاغا من وهيبة «22 سنة- ربة منزل» اتهمت فيه شقيقها أنور «28 سنة»، حيث اتهمته باغتصابها بالإكراه عدة مرات حتى اكتشفت يوم زواجها أنها حامل فى الشهر الثانى. وقالت فى بلاغها، حسب «دنيا الوطن» أنها فوجئت بشقيقها يعتدى عليها ويجبرها على خلع ملابسها بعدما هددها بالقتل، واعتاد بعد ذلك معاشرتها وعندما تقدم لها شاب للزواج أخفت عنه ما تعرضت له، وفى ليلة الدخلة اكتشف الزوج أنها يبدو عليها علامات الحمل، فاصطحبها إلى أحد الأطباء، الذى أكد لهما أنها حامل فى الشهر الثانى. مواطن كويتي يحاول إحراق نفسه بسبب ديونه انقذت الاجهزة الامنية في الكويت، الأسبوع الماضي، مواطنا سكب على جسمه مادة سائلة سريعة الاشتعال تمهيدا لاضرام النار بنفسه. وقالت المعلومات الأمنية أن المواطن (ب.ع) الذي يعمل في البلدية اصيب بحالة هستيرية صباح لدى مراجعته احد فروع البنوك في منطقة صباح السالم حيث تبين ان المديونية المترتبة عليه تبلغ 35 الف دينار فانفجر غضبا، وبدأ يصرخ مطالبا باعطائه اثباتا بالمديونية، ولدى رفض الموظف توجه المواطن، وهو من مواليد العام 1973، إلى سيارته وعاد منها بعلبة فيها مادة سريعة الاشتعال سكبها على جسده داخل المصرف وهدد بحرق نفسه ما لم يتم تنفيذ طلبه، الامر الذي استدعى ابلاغ الأجهزة الأمنية التي حضرت على الفور وتمكنت من السيطرة على الموقف وضبط المواطن واحالته الى جهات الاختصاص لاتخاذ اللازم حياله. ولفت مصدر امني لصحيفة «السياسة» الكويتية الى ان المواطن اكد في التحقيقات الاولية معه بان لديه حكما قضائيا باسقاط فوائد القرض عليه، وقد ادرج ضمن صندوق المعسرين إلا انه فوجئ بان مبلغ الدين المترتب عليه ما زال كما هو ولم يتغير، فلجأ إلى التهديد باحراق نفسه احتجاجا على الوضع الذي يعاني منه. وزير الداخلية المصري الأسبق المحكوم ب 12 سنة تفرغ خلال السنوات الأخيرة للزواج أصدرت محكمة جنايات الجيزة الخميس الماضي حكما بالسجن لمدة 12 عاما في حق وزير الداخلية المصري الأسبق حبيب العادلي بتهمة غسيل الأموال والكسب غير المشروع. كما قضت المحكمة بتغريم العادلي مبلغ 400 الف جنيه (نحو 70 الف دولار) ومصادرة 4 ملايين و 113 ألف جنيه من امواله (نحو 700 الف دولار). وكانت نيابة أمن الدولة العليا قد نسبت إلى حبيب العادلي قيامه خلال الفترة من شهر أكتوبر من العام الماضي وحتى 7 فبراير الماضى بصفته موظفا عاما (وزيرا للداخلية) بالحصول لنفسه على منفعة من أعمال وظيفته، بأن أصدر تكليفا إلى مرؤوسيه بالوزارة، وكذلك المسؤولين عن إدارة إحدى الجمعيات السكنية التابعة لاكاديمية الشرطة ببيع قطع ارضية لفائدته بسعر اعلى. ويذكر أن حبيب العادلي هو أول مسؤول في حكومة الرئيس السابق حسني مبارك يصدر عليه حكم في قضية فساد. ويواجه العادلي تهما أخرى قد يصدر في حقه بسببها حكم بالإعدام وهي قمع التظاهرات المطالبة برحيل مبارك وقتل المتظاهرين والتعذيب المنهجي في عهده في اقسام الشرطة والسجون والتسبب في الانفلات الامني وترهيب المواطنين وتعريض امن واستقرار البلاد للخطر. وقبيل صدور الحكم، تداولت الصحف المصرية، حسب مصادر مؤكدة، أن وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي تفرغ خلال السنوات العشر الأخيرة للزواج.. وقالت إن العادلي تزوج خلال هذه السنوات «10» مرات منهن إحدي قريبات سوزان مبارك وآخرهن فتاة لبنانية عمرها «29» عاماً. وكشفت ذات المصادر أن العادلي كان يستعين بمدلكتين روسيتين كانتا تشتركان في تدليك جسد الوزير صباح كل يوم بنادي الشرطة.. وبعد تناول عصير البرتقال يتوجه الي الوزارة أو الي مكتبه بمبني أمن الدولة بمدينة نصر.