من المرتقب أن يحل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بالمغرب، بداية السنة الميلادية الجديدة، وتحديدا خلال شهر يناير المقبل، حسب موقع “مغرب كونفدونسييل”، وذلك بعد تأجيل زيارته للمغرب لمرات عديدة. وتأتي هذه الزيارة للرئيس الفرنسي للمملكة المغربية، لتعزيز وتقوية العلاقات بين البلدين، وبغرض تفنيد كل الأخبار الرائجة حول وجود مشاكل بين فرنسا والمغرب. يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زار المغرب،عقب انتخابه رئيسا للجمهورية الفرنسية، كما حضر مراسيم إطلاق الخط السككي السريع “TGV”، الذي انطلقت أشغاله في 2011 والرابط بين الدارالبيضاء وطنجة، وذلك بدعوة من الملك محمد السادس لحضور مراسيم التدشين.