فكانت المعاناة التي رسمت خطوطها ومسمياتها عبر عقود طويلة من القمع المنهجي.. الذي فأوسعت الشعوب ألواناً من التنكيل وتصنيع أدواته من "فوضويين وبلطجية ولجان ثّورية وزّعران وشّبّيحة ومجهولي النسب والهوية".. فاستباحوا الحقوق بما فيها "الحق في الحياة" (...)