عزيزي المواطن
بإمكانك اليوم أن «تسب» الأطباء كما تشاء الآن، لكن عندما توصلك الأقدار لمستشفى مغربي وتضطر للإنتظار ساعات طوال لتقف أمام طبيب بورقة وقلم أقصى جهده أن يكتب دواء يهدئك أو يطلب اختبارا موعده شهور طوال، لا تبكي ولا تتذمر فأولا وأخيرا أنت من (...)