سيدي الوفا لم يعد لقفاشتك اي معنى ولسخريتك مكان في أنحاء أجسادنا التي نخرها الهم والفقر,
ونحن نستمع لوعيدك وتهديداتك المتكررة الموجهة لكل من تخاذل في أداء رسالته تقشعر أبداننا ونحس بفرح غامض لكنه قاتل سيدي الوزير المحترم ,بحت حناجرنا صرخنا بكل ما (...)