وأخيرا وبعد تلك السنين التي قضاها هذا الخليفة العربي على رأس المقاطعة حول خلالها هذه الإدارة إلى مكان لتلقي الرشاوى و وجهة لكل من يريد مخالفة قوانين التعمير والراغب في الحصول على شهادة مزورة تنفس سكان المقاطعة ومعهم بعض الموظفين النزهاء العاملين (...)