كشفت السفارة الفرنسية في المغرب عن التغييرات التي طرأت على عملية ولوج التراب الوطني، والمتعلقة بالتداعيات السلبية لانتشار فيروس "ورونا" المستجد. وشددت السفارة، في بلاغ لها، على كون شروط الوصول إلى الأراضي المغربية تغيرت، مبرزة في السياق ذاته أن الاختبارات المصلية لم تعد إلزامية وتم سحبها من قائمة الشروط. وأوضحت السفارة ذاتها أن اختبارات ال PCR تظل إلزامية، مشيرة إلى أنها يجب أن يكون تاريخها أقل من 72 ساعة، مشيرة إلى أنه الأطفال دون سن 11 عامًا معفيين من الاختبار.