تشاهدون في حلقة اليوم من "لن أتخلى أبدا" : البداية مع اليخت الذي انفجر لكن لحسن حظ يزيد ونور فلم يكونا بداخله، ولم يقع لهما أي مكروه، غزلان بعد ان استفاقت تفاجأت لأن يزيد ليس بالمستشفى وعلمت أنه ذهب إلى نور وفقدت وعيها لأنها خائفة من ان يموت. يزيد متوتر ويصيح في وجه الشرطة طالبا منه العثور على الفاعل، وطلب منهم نقل نور للمنزل، غزلان عرفت بالانفجار ففقدت أعصابها لكنها تفاجأت بعد مجيء يزيد للمستشفى وقامت بحضنه، وطلبت منه السماح والجميع استغرب من موقفها. غزلان أخبرت والدتها بأنها هي من دبر التفجير، وكاد يزيد أن يكشف أمرهما لولا تدخل الطبيب الذي اخبره بأنه يمكن أن يأخذ غزلان للبيت. جاهيد يحاول البحث عن مرتكب التفجير لكنه يواجه في الآن ذاته مشكلة الفيديو لأن إيناس تبعث له رسائل تهديدية برقم مجهول. غزلان وصلت للمزرعة مع والدتها وفيراس ونور صادفتها واطمئنت نور على غزلان، التي سألتها بدورها عن حالها الشيء الذي جعل نور تشك لكن باتول تدخلت لإنقاذ الموقف، فراس يسقط من جيبه هاتف نور وتسأله لما يحتفظ بهاتفها.