أعلنت الشاعرة والناشطة الأمازيغية مليكة مزان، أنها تضع خدماتها الجنسية رهن إشارة كل من يرغب فيها من مقاتلي الجيش الكردي، في إطار إيمانها ب “جهاد النكاح المضاد”، الذي يستفيد منه عناصر تنظيم “داعش”. ووضعت مليكة مزان شروطا للاستفادة من خدماتها الجنسية كما يلي: “الإدلاء فقط ببطاقة التعريف الوطنية وبطاقة الانتماء إلى هذا الجيش”. ومليكة مزان شاعرة وكاتبة مغربية من أصول أمازيغية مثيرة للجدل، ذات توجه علماني راديكالي معادٍ للقومية العربية والإسلاميين، وتؤيد التطبيع مع الكيان الصهيوني.