الفيزازي: لا أتزوج الأرامل ولا أخطب امرأة "تخيط البكارة" ب500 درهم نستهل جولتنا في قراءة عناوين الصحف الصادرة لعدد الغد الثلاثاء 2 يوليوز، بداية من جريدة "الاخبار" حيث ذكرت أنه حينما طلبت الصحافية بشرى الضو، من الفزازي في "تلفون كاشي" أن يتزوج بها، وأخبرته أنها سبق لها أن تزوجت ثلاث مرات، وأنها من أصول تركية، وأن يطلق نساءه، وقالت له "أنا شعاري في الحياة هو المثل المصري: "أنا زي فريك.. مابحبش شريك" لا أحب أن تشاركني فيك امرأة أخرى" ردَ الفيزازي قائلا: "هااااه ولكن أنت مزواجة مطلاقة وأنا مزواج بدون مطلاق.. ولا أتزوج الأبكار..". وحين قالت الضو للفزازي، أن العذراء لا تعني أبدا أنها عفيفة، أجاب الفيزازي قائلا: "شوف.. أنا عندما أقصد الأسر الإسلامية وأطلب للزواج فتيات تربين على الإيمان وذكر الله، فهذا معناه أنني أقرب للضمانة.. أنا لا أخطبهن من الكباريهات أو البيران".. تبقى تفسد 15 أو 20 عام ومن بعد تمشي تخيط البكارة ديالها ب500 درهم. المونديال يسرق الأضواء من أئمة مساجد وجدة وفي موضوع أخر من ذات الجريدة نشرت أنه تزامن انطلاق الدور الثمن لمونديال البرازيل مع نقل بعض المباريات وصلاة التراويح، ما دفع فئة واسعة من المواطنين إلى التوجه صوب المقاهي لحجز مكان لها لمتابعة أطوار مقابلات الدور الثاني، بدل الحجز في الصفوف الأمامية للمساجد من أجل صلاة العشاء والتراويح كما فعلوا خلال رمضان الماضي. وفي السياق ذاته عرفت كل مقاهي مدينة وجدة، ازدحاما شديدا، إذ بدأ روادها يتوافدون عليها مباشرة بعد الإفطار خصوصا أن المباراة كانت تجمع بين الجزائر والآلة الألمانية التي وظفت تجربتها وحنكتها لتفوز بهذه المواجهة في آخر الرمق على الخضر وبنفس النتيجة التي انتهت بها المباراة التي جمعت بينهما خلال مونديال إسبانيا لسنة 1982، لتكون ألمانيا قد ردت دينا ظلت مدينة به لأكثر من ثلاثة عقود.
قرارات غير مسبوقة بطرد رجال أمن لارتكابهم أخطاء مهنية وأفات جريدة "المساء" في خبرها أن المديرية العامة للأمن الوطني فاجأت عناصر أمن برتب مختلفة بقرارات طردهم النهائي من العمل لارتكابهم أخطاء مهنية، وجاء الطرد بعد صدور قرارات بتوقيفهم عن العمل، في حين أحيل آخرون على القضاء. وتضيف اليومية ، أنه من بين الحالات التي صدر في حقها قرار الطرد النهائي من العمل، أحد عناصر فرقة الصقور الموقوف مؤخرا عن العمل، والذي تحول إلى واحد من "السمايرية" بعد أن حاول اعتراض جولة الملك الخاصة أثناء مروره بأحد الشوارع المتاخمة لأنفا بالدار البيضاء. وتبين أن عنصر الصقور، الذي استنفر مصالح الاستعلامات العامة والشرطة القضائية ورجال الأمن الخاصة بالملك، كان بطل فضيحة اهتزت منطقة أمن البرنوصي، بعد أن تمكن من سرقة جهازين لا سلكيين من قاعة المواصلات الخاصة بأمن البرنوصي، وعمد إلى إخفائهما بطريقة محكمة، قبل أن تفضحه كاميرا كانت مثبتة بالمنطقة الأمنية لترصد كل تفاصيل الحادث. اصطدام بين الرميد ومزوار يهدد التحالف الحكومي وكشفت جريدة "الصباح" من مصادر حكومية أن تصريحات وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، في حق زميله في الحكومة، وزير الخارجية والتعاون، صلاح الدين مزوار، سيكون لها ما بعدها على التحالف الحكومي، بالنظر إلى حالة الاستياء الكبيرة داخل التجمع الوطني للأحرار. وقالت المصادر ذاتها، إن الوزير الرميد أكد أنه "لو ثبت أن مزوار يحمل جنسية أجنبية فستكون كارثة"، رغم أن وزير العدل يعلم أن زميله في الخارجية، أصدر بلاغا ينفي فيه صحة الشائعات التي روجتها صحيفة يومية، في حق الوزير، وهي شائعات صدرت في توقيت مشبوه لتزامنها مع نشاط ديبلوماسي مكثف يقوم به مزوار. مدمن مخدرات طعن زوجته بسكين وحاول الانتحار وفي موضوع أخر نشرت اليومية أن حادث مفجع عاشته المدينة القديمة للبيضاء، في ثاني أيام رمضان، بعد أن قام شخص، كان في حالة هستيرية، بتوجيه طعنات بسكين إلى زوجته أصابتها في أماكن مختلفة من جسدها، قبل أن يغرز السكين في بطنه. وتضيف يومية "الصباح" في عددها ليوم غد الأربعاء 2 يوليوز، أن مصادر مطلعة كشفت لليومية ذاتها، أن خلافا نشب بين الزوجين لم يحدد سببه بعد، كان وراء الحالة الهستيرية التي أصابت الزوج، إذ حمل سكينا من المطبخ بعد أن أشبع زوجته ضربا، ثم وجه إليها مجموعة من الطعنات. وتقول المصادر ذاتها نجت من موت محقق، بعد أن تدخل الجيران إثر سماع صراخها، إذ تدخل بعض الشبان وأبعدوها قبل أن تسقط أرضا مضرجة في دمائها أمام أعين المتهم، الذي بدا في حالة غير طبيعية، ليفاجئ الجميع بطعن بطنه بسكين، في محاولة منه إلى الانتحار.