script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag" في تطور مفاجئ على الساحة السياسية السورية، أظهرت مصادر سورية أن الرئيس السوري أحمد الشرع قد رفض طلبًا نقلته وزارة الخارجية الجزائرية عبر وزيرها أحمد عطاف. وكان الطلب يتعلق بإطلاق سراح عدد من المعتقلين من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو، الذين تم القبض عليهم من قبل هيئة تحرير الشام أثناء مشاركتهم في العمليات العسكرية ضمن قوات النظام السوري في محيط حلب. ووفقًا للمصادر، فقد أبلغ الرئيس السوري أحمد الشرع وزير الخارجية الجزائري بأن المعتقلين، الذين تشمل أعدادهم حوالي 500 جندي جزائري إضافة إلى عناصر من مليشيات البوليساريو، سيواجهون المحاكمة إلى جانب المعتقلين من فلول النظام السوري الذين تم القبض عليهم. وفي الوقت نفسه، أثارت هذه الخطوة ردود فعل متباينة، حيث أبدت المصادر السورية أن وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، كان في موقف محرج خلال تصريحاته الصحفية، نظرًا لرفض الرئيس السوري القاطع لهذا الطلب. إقرأ أيضا * البطولة الاحترافية للقسم الأول (الدورة 20).. النتائج الكاملة * الرئيس الجديد لسوريا يرفض طلبا "غريبا " للجزائر * إعادة إطلاق مشروع المسبح الأولمبي قرب ملعب أدرار بأكادير * بعد استقالة الكرمة.. أولمبيك آسفي يبحث عن مدرب جديد * ناصر بوريطة يوجه رسالة "هامة" للجزائر وإعلامها