script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag" يواجه المدير الفني للمنتخب المغربي، وليد الركراكي، تحديًا جديدًا في ظل غياب نجمي خط الوسط حكيم زياش لاعب نادي جالطة سراي التركي وإبراهيم دياز لاعب ريال مدريد الإسباني، وذلك بسبب الإصابة. ومن المقرر أن يغيب اللاعبان عن المعسكر التدريبي المقبل للمنتخب، والذي يستعد خلاله لخوض مباراتين هامتين أمام منتخب أفريقيا الوسطى ضمن تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2025. وليد الركراكي يبحث عن بدائل قوية في ظل هذا الغياب القسري، يعمل الركراكي جاهدًا للعثور على بدائل قوية لتعويض النقص الناتج عن غياب زياش ودياز. ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن المدرب المغربي يستهدف ضم اللاعبين الشابين الواعدين أسامة الصحراوي لاعب نادي ليل الفرنسي وصهيب درويش لاعب نادي أيندهوفن الهولندي. فرصة لبعض العناصر الشابة بالإضافة إلى ذلك، يفكر وليد الركراكي في منح فرصة أكبر لبعض اللاعبين الشباب الذين لم يحظوا بفرصة المشاركة بشكل كبير في المباريات السابقة، مثل إلياس أخوماش لاعب نادي فياريال الإسباني وإلياس بن الصغير لاعب نادي موناكو الفرنسي. غياب زياش ودياز يمثل ضربة قوية لهجوم الأسود يعتبر غياب زياش ودياز عن صفوف المنتخب ضربة موجعة للركراكي، خاصة وأن اللاعبان يشكلان ثنائياً هجومياً متميزاً وساهموا بشكل كبير في تحقيق المنتخب نتائج إيجابية في المباريات الأخيرة. فقد سجلا معًا 4 أهداف من أصل 5 أهداف أحرزها المنتخب المغربي في آخر مباراتين. تحدٍ جديد للركراكي يواجه الركراكي الآن تحديًا جديدًا يتمثل في إعادة بناء خط وسط المنتخب وتكوين تشكيلة قوية قادرة على تحقيق الانتصارات في المباريات المقبلة.